الرئيسية
أحدث الصور
من طرف عالم النسيان في نظرها أن تغفل الموت والحياة والحب في لحظة من الخوف دون تفكير بما سيقال أو قيل
كانت دائما تتجنب النظر الى عيني التان يحملان في نظرها ما تحاول تجنبه طوال سنين لا أستطيع تذكرها
كانت :
تحمل على جبينها كلمات الوفاءوالصمت في غفلة من ناظر على أن توهم من يرى الامور من دون مصداقية تروى أو تنطق
أوقعتني في شرك من نسج الخيال الابدي لغسق الحب ومشقته جعلت من تراتيل الغناء المسائي صباحا وكأنني أعيش في خلوته
من دون إنس أو جان يستمعون الى تأوهات قلب أقتلع من جذره.
كانت في ريعان الطفولة حين أبصرتها كانت حبيبتي منذ صغري كنت أجد فيها الوصف الدقيق لاحاديث جدتي وهي تصف الملائكة والعذروات
الطاهرات أحببت فيها الصمت منذ الصغر كانت تخجل مني وكأنها لاتعرف حبي لها أو أنها تخجل من التفكير في أمر مثل هذا
أو أنها أقسى من الصوان في القلب الذي تملكه لا أعلم حتى الساعة من هي تلك التي عشقتها هل تحبني كما أحببتها ؟ هل تعشق العجاب في مجنون مفتون بما خلق رب البشر ام أنها فعلا من الملائكة ؟؟
أرسلت لها حبي على هيئة رسول مبجل على هيئة عالم مخضرم على سفينة رست على أبواب العاصمة العاصفة التي لاتبارحها
الامطار حاولت جاهدا تفسير مجرى حياتها الى السؤال عن طريقة تنظيم نفسها بهذا الشكل من الاتقان والفلسفة الغامضة في التدبير
المهيكل وكأنها تنتمي الى أحدا التنظيمات السرية لتدمير القلوب في هدوء كعاصفة تأتي من بعد السكون الحذر
أسميتها القتل في بساطة من التعبير وكأنني لا أتحدث عن حبيبة عاشت في قلبي طوال عشرة أعوام كنت أحاول خلالها الابتعاد عن كل
ما هو محرم ومثير للجدل سألتها عن قلبها فلم تجب سالتها عن عشيقها فلم تجب سألتها عن دينها فلم تجب
(أطمأنة نفسي من بعد صمتها وكأنني تأكدت من أنني اعشق فاقدة عقل تبحث مشفى لها فلم تجد سوى سجنن في نفسي(
رسمتها في ذهني على أنها فتاة الاحلام في طفولتي كنت أستلقي بجوارها
على وسادتها بالقرب من خصال شعرها المحنى بعناية كنت كخيالها الذي يحرسها كان جسدي يضمها ونحن في ريعان الصبا
في حضن الطفولة لم أكن أدرك معنا لشيء سوا أنني لا اريد أن ارى نهارا حتى لاتفارقني كنت أنسل من تحت الغطاء لاشتم عطرها
حبيبتي هكذا اسميتها لاأريد التكثير في القول ولكني لا أزال أذكر تفاصيل الطفولة بشغف وتأمل كبرنا معا في خجل من الكلام
وكأنها كانت تعرف نوايا الحب والغرام في قلبي كنت أرقبها دائما كنت أتجسس عليها وهي تكتب الشعر لحبيبها المجهول حاولت
أن اكتب أسمي بين رفوف قصائدها فنلت الـتأنيب والمعارضة وكأننا في جلسة سياسية تهمتها العشق ومغزاها المجون بمن تعشق
كنت أصدق في القول حتى في نفسي الذي أستنشقه إن سالتني من أين استنشقته
أطاردها كخيالها أحرسها ممن يريد أن يجرحها فلم تفهم دعواتي ولا حتى تأملاتي أو كلماتي
كذبتني وصدقت من جرحها من أدما قلبها من حرضها على النطق بكلمة أثقلت كاهلي وقلبي وحياتي وشتت ذهني
قالت لي وبكل فخر وكأنها تخوض معركة مع عدو يتجهمها لم تعلم أن حياتي قد قيدت بها قالت لي من قال لك بأنني لاأحب ؟؟
من قال لك بأنني أحبك ؟
من ومن ومن انت لتسأل ؟؟
جعلت من الصمت هدفي لاثقل قلبها هما لم أعد أستطيع النطر في عينيها
حبيبتي ماذا فعلتي بطاهر النفس والقلب والعقل لماذا رميتني عند جرف صخر لاغرق ؟ لانتهي ؟ أم لترحميني ؟؟
مثال ذكرته من حياتي من تأوهاتي من مأساتي لارسم لكم الشعار الاهم في كل ما قيل الا وهو ليس كل ما نتمناه نحصل عليه
والاصدق من هذا القول هوة أنا فأنا اناقش قضايا تدور في مجتمعي وفي بيئتي التي يظلم فيها الكثير من البشر
لماذا الفرص معدومة لماذا لا نناقش حياتنا بشكل يظهر المخفي في كثير من الخفايا الاجتماعية لم أعد اعلم ما أكتب أهي قصة حبيبتي
أم غضب مما جرى معي أم اتمثل بهيئة ناقد أجتماي يتحدث ويذرف الدمع على حبيبة فقدت
اسمعيني يا حواء جيدا أحببتك في الله لا بشيطان يسعى الى الملذة في نوع من الانغماس الجسدي عشقت فيكي صفاتك التي لاترى
بعين متعطش أو مفتون وإنما بعين قلبي الساحرة بشوقها الى عينيك الى كلامك الى رائحة أنفاسك العطرة في لهفة الى تخفيه ما في
ذهنك أحببت فيكي العجاب من الامور النفسية والاخلاقية لكن إعلمي بأن الحدث هو من الواقع ولاشيئ سواه فالامر لايحتاج الى محلل
أو ناقد ليفهم ما أرويه من أقاويل واحاديث تكتب لعبتي هي الصمت والتأني في كل شيء ,وإن التأكيد على هذا هو التناقظ في ما أقول فإعذري حبيبا أحبك أعواما طوال وفي النهاية حاول النسيان
HASES.......
كانت دائما تتجنب النظر الى عيني التان يحملان في نظرها ما تحاول تجنبه طوال سنين لا أستطيع تذكرها
كانت :
تحمل على جبينها كلمات الوفاءوالصمت في غفلة من ناظر على أن توهم من يرى الامور من دون مصداقية تروى أو تنطق
أوقعتني في شرك من نسج الخيال الابدي لغسق الحب ومشقته جعلت من تراتيل الغناء المسائي صباحا وكأنني أعيش في خلوته
من دون إنس أو جان يستمعون الى تأوهات قلب أقتلع من جذره.
كانت في ريعان الطفولة حين أبصرتها كانت حبيبتي منذ صغري كنت أجد فيها الوصف الدقيق لاحاديث جدتي وهي تصف الملائكة والعذروات
الطاهرات أحببت فيها الصمت منذ الصغر كانت تخجل مني وكأنها لاتعرف حبي لها أو أنها تخجل من التفكير في أمر مثل هذا
أو أنها أقسى من الصوان في القلب الذي تملكه لا أعلم حتى الساعة من هي تلك التي عشقتها هل تحبني كما أحببتها ؟ هل تعشق العجاب في مجنون مفتون بما خلق رب البشر ام أنها فعلا من الملائكة ؟؟
أرسلت لها حبي على هيئة رسول مبجل على هيئة عالم مخضرم على سفينة رست على أبواب العاصمة العاصفة التي لاتبارحها
الامطار حاولت جاهدا تفسير مجرى حياتها الى السؤال عن طريقة تنظيم نفسها بهذا الشكل من الاتقان والفلسفة الغامضة في التدبير
المهيكل وكأنها تنتمي الى أحدا التنظيمات السرية لتدمير القلوب في هدوء كعاصفة تأتي من بعد السكون الحذر
أسميتها القتل في بساطة من التعبير وكأنني لا أتحدث عن حبيبة عاشت في قلبي طوال عشرة أعوام كنت أحاول خلالها الابتعاد عن كل
ما هو محرم ومثير للجدل سألتها عن قلبها فلم تجب سالتها عن عشيقها فلم تجب سألتها عن دينها فلم تجب
(أطمأنة نفسي من بعد صمتها وكأنني تأكدت من أنني اعشق فاقدة عقل تبحث مشفى لها فلم تجد سوى سجنن في نفسي(
رسمتها في ذهني على أنها فتاة الاحلام في طفولتي كنت أستلقي بجوارها
على وسادتها بالقرب من خصال شعرها المحنى بعناية كنت كخيالها الذي يحرسها كان جسدي يضمها ونحن في ريعان الصبا
في حضن الطفولة لم أكن أدرك معنا لشيء سوا أنني لا اريد أن ارى نهارا حتى لاتفارقني كنت أنسل من تحت الغطاء لاشتم عطرها
حبيبتي هكذا اسميتها لاأريد التكثير في القول ولكني لا أزال أذكر تفاصيل الطفولة بشغف وتأمل كبرنا معا في خجل من الكلام
وكأنها كانت تعرف نوايا الحب والغرام في قلبي كنت أرقبها دائما كنت أتجسس عليها وهي تكتب الشعر لحبيبها المجهول حاولت
أن اكتب أسمي بين رفوف قصائدها فنلت الـتأنيب والمعارضة وكأننا في جلسة سياسية تهمتها العشق ومغزاها المجون بمن تعشق
كنت أصدق في القول حتى في نفسي الذي أستنشقه إن سالتني من أين استنشقته
أطاردها كخيالها أحرسها ممن يريد أن يجرحها فلم تفهم دعواتي ولا حتى تأملاتي أو كلماتي
كذبتني وصدقت من جرحها من أدما قلبها من حرضها على النطق بكلمة أثقلت كاهلي وقلبي وحياتي وشتت ذهني
قالت لي وبكل فخر وكأنها تخوض معركة مع عدو يتجهمها لم تعلم أن حياتي قد قيدت بها قالت لي من قال لك بأنني لاأحب ؟؟
من قال لك بأنني أحبك ؟
من ومن ومن انت لتسأل ؟؟
جعلت من الصمت هدفي لاثقل قلبها هما لم أعد أستطيع النطر في عينيها
حبيبتي ماذا فعلتي بطاهر النفس والقلب والعقل لماذا رميتني عند جرف صخر لاغرق ؟ لانتهي ؟ أم لترحميني ؟؟
مثال ذكرته من حياتي من تأوهاتي من مأساتي لارسم لكم الشعار الاهم في كل ما قيل الا وهو ليس كل ما نتمناه نحصل عليه
والاصدق من هذا القول هوة أنا فأنا اناقش قضايا تدور في مجتمعي وفي بيئتي التي يظلم فيها الكثير من البشر
لماذا الفرص معدومة لماذا لا نناقش حياتنا بشكل يظهر المخفي في كثير من الخفايا الاجتماعية لم أعد اعلم ما أكتب أهي قصة حبيبتي
أم غضب مما جرى معي أم اتمثل بهيئة ناقد أجتماي يتحدث ويذرف الدمع على حبيبة فقدت
اسمعيني يا حواء جيدا أحببتك في الله لا بشيطان يسعى الى الملذة في نوع من الانغماس الجسدي عشقت فيكي صفاتك التي لاترى
بعين متعطش أو مفتون وإنما بعين قلبي الساحرة بشوقها الى عينيك الى كلامك الى رائحة أنفاسك العطرة في لهفة الى تخفيه ما في
ذهنك أحببت فيكي العجاب من الامور النفسية والاخلاقية لكن إعلمي بأن الحدث هو من الواقع ولاشيئ سواه فالامر لايحتاج الى محلل
أو ناقد ليفهم ما أرويه من أقاويل واحاديث تكتب لعبتي هي الصمت والتأني في كل شيء ,وإن التأكيد على هذا هو التناقظ في ما أقول فإعذري حبيبا أحبك أعواما طوال وفي النهاية حاول النسيان
HASES.......
» مرحباااا جميعاً بعد غياااب طويل
» سجل دخولك للمنتدى بالصلاة على النبي.......تثبيت
» وصل للخمسة واضرب العضو يلي بدك ياه كف
» قدّم وردة للعضو يلي تحبه ..
» ورجعنا .............
» خواطر رومنسيه حلوه (الرابعه)
» شاب يموت قبل الصلاه ((لايفوتكم قصه حزينه جدا))
» الله يرحمو .. كان منيح ... ؟؟